أظل رافعةً يدي

أيها القديس خوسيماريا، لقد أمضيت سنوات حياتي بالدراسة وبالإستعداد لتقديم الامتحانات، وتمكنت من النجاح عدة مرات لكن لم تتاح أمامي فرصة الحصول على المناصب المناسبة. وعلى الرغم من ذلك لا أخفض يدي بل أرفعهما دائماً.

أظل رافعةً يدي

أيها القديس خوسيماريا، لقد أمضيت سنوات حياتي بالدراسة وبالإستعداد لتقديم الامتحانات، وتمكنت من النجاح عدة مرات لكن لم تتاح أمامي فرصة الحصول على المناصب المناسبة. وعلى الرغم من ذلك لا أخفض يدي بل أرفعهما دائماً.

وبالمقابل أجد أنه من المستحيل أن ألتقي بالشخص المناسب ويكون من سني. إذا كنت تعرف هذا الشخص ساعدني لألقاه إذا كان ذلك وفقاً لارادة الله. ففي الواقع، أظن أنني مدعوّة للزواج.

ميريام م. – غرنادا، اسبانيا

20 أيلول2010

بدأ كل شيء عندما ألقى عليّ التحية في الشارع

عمري 45 عاماً، وقد تعرفت على القديس خوسيماريا اسكريفا منذ اربعة عشر عاماً بفضل بعض النساء اللواتي كن يمضين بضعة أيام في "لا مانغا دل مار مينور".

كنا نلتقي كثيرا في الشارع ونلقي التحية بعضنا على بعض. وذات يوم، أعطتني إحداهن صورة للقديس خوسيماريا وحدّثتني عن أنه سيساعدني كثيراً. منذ ذلك الوقت أتلو صلاة القديس خوسيماريا كل يوم ويساعدني دائماً في المشاكل الحياتية.

شكراً لك أيها القديس خوسيماريا لكل ما تصنعه من أجلي.

ماريا خوسي ف.ب / 24 أيلول 2010

اسبانيا

النجاح في الإمتحان

مرحباً، أريد فقط أن أشارككم شهادة حياتي. كنت أصلي من كل قلبي للقديس خوسيماريا لكي أنجح امتحان اللغة الانكليزية بمعدل 26 في الشفهي وهذا ما حصلت عليه بالفعل. ويفرحني جداً أن أذكر هذه الشهادة على هذا الموقع لأنني قد وعدت القديس خوسيماريا بذلك في حال تححق طلبي.

فرنسسيسكا