القراء يكتبون

ننقل إليكم في ما يلي ما وردنا من خبرة حياةٍ لأشخاص التمسوا نعماً بشفاعة القديس خوسيماريا، وذلك بعد موافقتهم على نشر مضمون الرسالة.

ننقل إليكم في ما يلي ما وردنا من خبرة حياةٍ لأشخاص التمسوا نعماً بشفاعة القديس خوسيماريا، وذلك بعد موافقتهم على نشر مضمون الرسالة.

رفضٌ للتوقيع لثلاثة أشهر

هذا الصباح كنت قلق جداً بسبب مسألة قانونية. لمدة ثلاثة أشهر كنا ننتظر أن يأتي البائع ليوقع العقد. وهذا كان بمثابة مشكلة كبيرة بالنسبة لنا. صليّت، وأنا في حالة يأسٍ، إلى القديس خوسيماريا طالباً منه المساعدة. وهل ستصدق ما سأقول؟ قبل 3 دقائق اتصلوا بي ليخبروني أن العقد قد وقّع وأن المسألة كلها انتهت. كم هو رائع وكريم الرب الهنا والقديس خوسيماريا. اليوم، هو يوم مميز لـ"عمل الله": كان هنالك قداس مميز هنا وكان رائع الجمال من كل النواحي.

ج. و. س، المكسيك

30 حزيران 2010

تجربة العبادة الخاصة ونشرها

ذهبت في الـ26 من شهر حزيران إلى القداس الإلهي بمرافقة صديقة لي.

لفترة تمتد لـ3 سنوات كانت تذهب إلى كنيسة فاطمة في "سان خوان دي لوس موروس"، ولاية غواريكو- فنزويلا. في الكنيسة كان هنالك بعض الناس الذين يوزعون منشورات عن القديس خوسيماريا.

بعد القداس عدت إلى المنزل ووضعت المنشورات التي أخذتها على الطاولة في غرفتي. عند الساعة الـ10 مساءً قررت أن أقرأ بانتباه ما هو مكتوب عليها. كنت مع والدتي بمفردنا في المنزل. كلما قرأت كلما زدت اكتراثاً لحياة هذا القديس وكلما أردت أن أعرف أكثر عن قصته. قمت بمجهود للذهاب إلى أنشطة منظمة في الكنيسة. وأيضاً، في الأشهر الماضية، كنت أعاني من دوار ومن ألم في الأرجل خلال الليل. وبفضل القديس خوسيماريا، كل هذا توقف. أنا ممتنة كثيراً لهذا القديس، وأخبرت عدداً كبيراً من أصدقائي عنه وأعطيتهم بطاقة الصلاة الخاصة به.

دولورس ر. – فنزيويلا

29 حزيران 2010

لكي أمارس مهنتي

أنا معاون في حبرية "عمل الله". منذ 3 سنوات بدأت بصلاة تساعية العمل. صليت من أجل نيّتين: أن أتمكن من ممارسة مهنتي – أنا محامٍ- وأن أستمر كمحاضر في الجامعة.

عملت في الأعمال التجارية لأنني لم أتمكن من أن أجد مكاناً لي كمحامٍ. الآن، بدأت بممارسة مهنة المحاماة منذ بعض الوقت، وأنا اعلم في جامعة وفي مدرسة ثانوية. لست غنياً على الصعيد المالي ولكنني غنيّ في عملي، في مهنتي الخاصة، ولذلك أردت أن أشارك هذه النعمة التي حصلت عليها.

خ. ب، الأرجنتين

27 حزيران 2010

نعمة جديدة

كتبت سابقاً عن روعة معرفة القديس خوسيماريا. سمعت أمي تتحدث عنه، وهذا كان أفضل ما جرى معي. في المنزل نناديه بـ"جو" كلقب عائلي حنون. سبب كتابتي لهذه الرسالة هو لأعبر عن شكري للقديس خوسيماريا لأنه استحصل لي على نعمة ربح القضية القانونية المتعلقة بمنزلي. أنا كثير الإمتنان له لهذا الأمر ولأنه أيضاً استحصل لي على نعمة أخرى عل الصعيد الشخصي.

يوانا د.م – تشيلي

14 حزيران 2010