الحب تجاه البابا

الحب تجاه الحبر الأعظم يجب أن يكون شغفاً رائعاً، لأننا نرى المسيح فيه. "حب الكنيسة"، 30

الحب تجاه الحبر الأعظم يجب أن يكون شغفاً رائعاً، لأننا نرى المسيح فيه.

حب الكنيسة، 30

شكراً، يا الله، للحب تجاه البابا الذي وضعته في قلبي.

طريق، 573

كل يوم، نمّي وفاءك تجاه الكنيسة، البابا، الكرسي الرسولي... وبحب لاهوتي أكثر فأكثر.

أخدود، 353

استقبل في نفسك كلام البابا، وليكن اشتراكك بها ديني، متواضع، داخلي وفعّال: كن صدى لكلامه!

كور الحدادة، 133

تأمل كل يوم بالحمل الثقيل الذي يلقي بثقله على البابا والمطارنة، لكي تكرّمهم بطريقة أفضل، لكي تحبهم بحنان حقيقي، لكي تساعدهم من خلال صلاتك.

كور الحدادة، 136

أمنا المقدسة الكنيسة، بلفتة محبة رائعة، تنشر بذور الإنجيل في العالم كلّه. من روما إلى المحيط.

- عندما تشترك في هذا التوّسع، في العالم الأجمع، أرشد المحيط نحو البابا، لكي تكون الأرض كلها قطيعاً واحداً لراع واحد: لكي لا يكون هنالك إلا عمل رسولي واحد.

كور الحدادة، 638

هذه الكنيسة الكاثوليكية هي رومانية. كم أتلذذ بهذه الكلمة: رومانية! أشعر أنيي روماني، لأن كلمة روماني تعني عالمي، كاثوليكي. لأن هذا يدفعني لكي أحب بحنان البابا، المسيح الطيّب على الأرض، كما أحبت أن تكرر ذلك القديسة كاترينا السيانية، التي أعتبرها صديقتي العزيزة جداً.

فلنساهم لجعل هذا العمل الرسولي أكثر وضوحاً لعيون الجميع، مؤكدين بأمانة كبيرة وحدتنا مع البابا، التي هي وحدتنا مع بطرس.

الحب تجاه الحبر الأعظم يجب أن يكون شغفاً رائعاً، لأننا نرى المسيح فيه. إذا أصبحنا على ألفة مع السيد عبر الصلاة، سنذهب إلى الأمام بنظرة واضحة مما سيفتح المجال أمام اكتشاف عمل الروح القدس، حتى في الأحداث التي قد تبدو لنا في بعض الأحيان غير مفهومة أو التي تسبب لنا الحزن والألم.

حب الكنيسة، 28