يا رب، يا من من خلال رعايتك الإلهية الرائعة تكرمت علينا بارسال الملائكة القديسين لحراستنا، أنعم على الذين يبتهلون إليك أن يكونوا دائماً تحت حمايتهم، وأن ينعموا إلى الأبد بمرافقتهم.
(مقتبس من قداس الملائكة الحرّاس – الطقس اللاتيني)
اشرب من ينبوع "أعمال الرسل" الصافي: في الفصل الثاني عشر، يخرج بطرس حرّاً من السجن بتدخل الملاك ويمضي إلى بيت أم مرقس. – لم يريدوا أن يصدقوا الجارية التي أكدت أن بطرس واقف على الباب. فقالوا: "هذا ملاكه"!
-انظر بأي ثقة كان المسيحيون الأولون يتعاطون مع حرّاسهم.
-وأنت؟
"طريق" – رقم 570
لا يمكننا أن نعتبر أن الملائكة يطيعوننا... ولكننا متأكدون بالكامل أن الملائكة الحرّاس يصغون إلينا دائماً.
"الكور" – رقم 339
إن الملائكة الحرّاس القديسين يقومون بوظيفتهم بطيبة خاطر مع تلك النفوس التي تقول لهم: "أيها الملائكة القديسون، إنني أتوسل إليكم كما تتوسل العروس في نشيد الأناشيد إلى بنات أورشليم لكي أقول لكم أن الحب قد أسقمني".
"طريق"- 568
أعرف أنني أسبب لك فرحاً بنقلي لك هذه الصلاة الموجهة إلى الملائكة القديسين حرّاس بيوت القربان عندنا: "أيتها الأوراح الملائكية، يا من تحرسون بيوت المقدس عندنا حيث يقيم هذا العربون المعبود، القربان المقدس، احرسوه من الإمتهانات واحفظوه لحبّنا.
"طريق"- 569